في يوم الاثنين من تاريخ: 28 لشهر مايو من سنة 2012, حدث حريق في مجمع (فيلاجيو) الواقع في دولة قطر توفى جرى هذا الحادث 13 طفلاً و4 مدرسات و2 من رجال الدفاع المدني و17 إصابة. اللهم تقبلهم شهداء عندك وصبر أهليهم على فراقهم وأشفي المصابين وأجزهم خير جزاء.
من المسؤل وما الذي أدى إلى هذا الحريق لازلت التحريات قائمة تبحث عن أسباب الحادث.
الذي أريد التعليق عليه هو أولاً: سرعة إنشار الاشاعة مع بعض الصور الملفقة
ثانياً: كتابت بعض تعليقات السخرية قبل صدور أنباء عن حالات وفيات.
ثالثاً: موقف القنوات القطرية.
للاسف الشديد أنتشرت إشاعات كثيرة من ضمها ( وفاة أكثر من 25 شخص مع وجود الكثير من المحتجزين وأعداد الوفيات في أزدياد). فأثار الرعب بين السكان. وأقول مرة أخرى للاسف الشديد كانت هناك الكثير من التعليقات التي كان محورها السخرية مثال على ذلك ( يارجل الإطفاء: إذا شفتوا المحل الفلاني لاطفون الحرقية صبو علية بترول! خلوه يحترق) مما قلب الموضع من خوف وتربص والدعاء لحفظ الناس إلى سخرية وفكاه!.
ولكن الذي أستغربنا منه كالشعب ومقيمين على دولة قطر الحبيبة. هو موقف قناة قطر وقناة الجزيرة. قناة الجزيرة أعلنه مرة واحده عن هذا النباء إلى أن أُقيم مؤتمر لوزارة الداخلية. لن أعتبها كثيراً لانها تعمل على دائره واسعة وتحاول جذب أكثر من جمهور ولكن العتب الأكبر على قناة قطر التي تحمل اسم الدوله ولم تحرك ساكناً مع العمل أنه لابد من عمل يوم إستثناءٍ في القناة جرى هذا الحادث المؤلم. ولكن الحمدالله الذي جعل لنا قناة جديده أسمها ((الريان)) التي عملت بجهد واستقبلت أشخاص متخصصين للتعليق على هذا الحادث وكان هناك تجديد للاخبار حيال هذا الموضوع.
فشكراً لكل العاملين في هذه القناة اسال الله أن يبارك لنا فيها وجزاهم خيرا.
اما اليوم فكان هناك عدت إشاعه منها الصحيح ومنها مجرد إشاعه عن عدت حرائق في أماكن في الدولة.فأسال الله العظيم أن كان هذا الموضوع مدبر من قبل أشخاص أن يفضحهم ويرد كيدهم في نحورهم ويحفظ بلادنا وبلاد المسلمين من كل شر.
من المسؤل وما الذي أدى إلى هذا الحريق لازلت التحريات قائمة تبحث عن أسباب الحادث.
الذي أريد التعليق عليه هو أولاً: سرعة إنشار الاشاعة مع بعض الصور الملفقة
ثانياً: كتابت بعض تعليقات السخرية قبل صدور أنباء عن حالات وفيات.
ثالثاً: موقف القنوات القطرية.
للاسف الشديد أنتشرت إشاعات كثيرة من ضمها ( وفاة أكثر من 25 شخص مع وجود الكثير من المحتجزين وأعداد الوفيات في أزدياد). فأثار الرعب بين السكان. وأقول مرة أخرى للاسف الشديد كانت هناك الكثير من التعليقات التي كان محورها السخرية مثال على ذلك ( يارجل الإطفاء: إذا شفتوا المحل الفلاني لاطفون الحرقية صبو علية بترول! خلوه يحترق) مما قلب الموضع من خوف وتربص والدعاء لحفظ الناس إلى سخرية وفكاه!.
ولكن الذي أستغربنا منه كالشعب ومقيمين على دولة قطر الحبيبة. هو موقف قناة قطر وقناة الجزيرة. قناة الجزيرة أعلنه مرة واحده عن هذا النباء إلى أن أُقيم مؤتمر لوزارة الداخلية. لن أعتبها كثيراً لانها تعمل على دائره واسعة وتحاول جذب أكثر من جمهور ولكن العتب الأكبر على قناة قطر التي تحمل اسم الدوله ولم تحرك ساكناً مع العمل أنه لابد من عمل يوم إستثناءٍ في القناة جرى هذا الحادث المؤلم. ولكن الحمدالله الذي جعل لنا قناة جديده أسمها ((الريان)) التي عملت بجهد واستقبلت أشخاص متخصصين للتعليق على هذا الحادث وكان هناك تجديد للاخبار حيال هذا الموضوع.
فشكراً لكل العاملين في هذه القناة اسال الله أن يبارك لنا فيها وجزاهم خيرا.
اما اليوم فكان هناك عدت إشاعه منها الصحيح ومنها مجرد إشاعه عن عدت حرائق في أماكن في الدولة.فأسال الله العظيم أن كان هذا الموضوع مدبر من قبل أشخاص أن يفضحهم ويرد كيدهم في نحورهم ويحفظ بلادنا وبلاد المسلمين من كل شر.